نجرؤ على إحداث تأثير.

نحن نقود التحوّل الرقمي من الداخل والخارج على حد سواء.
إن هدفنا هو التطوير المستمر لأهم أصولنا: منتجات وتقنيات Henkel. إن عالمنا الآخذ في التواصل يغيّر احتياجات المستهلكين وقراراتهم المتعلقة بالشراء. وقد انتقلنا من تقديم منتج واحد إلى تقديم مجموعة من الخدمات المتكاملة جيدًا، والتي يسهل استخدامها عبر الأجهزة الرقمية.

كما نُتيح الوصول إلى المعرفة الرقمية لجميع فِرقنا.
إن مبادرتنا للنهوض بالمهارات الرقمية على مستوى العالم تقدّم تدريبًا مُصممًا خصيصًا لجميع موظفينا في Henkel والبالغ عددهم 53 ألف موظف تقريبًا، والموزّعين على مجموعات عمل مختلفة. إن التحوّل لا يحدث بين يوم وليلة، فهو عملية تستغرق وقتًا. أما بالنسبة إلينا، فإن أنماط التدريب البديهية والمُصممة حسب الأشخاص تُعد دافعًا رائعًا وتضمن أن نستمر في التعلّم والتوسّع باستمرار. ومن خلال النهوض بالمهارات الرقمية، تضع Henkel معاييرها للمعرفة الرقمية من خلال الشركة. ولا يمكننا إجراء التحوّل إلا إذا قمنا بالتكامل مع كل مدير وعضو فريق ومتدرب يعمل لدينا.

نقدّم لك "هاو"، رئيس مصنع تطبيقات الجوّال: "هل سمعت على محور Henkel dx الإبداعي؟ مع تطوير هذه المؤسسة، أثبتوا أن لديهم عقلية إبداعية. وبوصفي رئيس مصنع التطوير في برلين، فإنني أسعد حين يصنع الأشخاص منتجًا من الصفر. فكونهم جزءًا من هذا التحوّل الرقمي وبناء المنصة تجربة رائعة، وجزء مما أقدره كثيرًا بشأن عملي لدى شركة Henkel".

نحن نتبنّى روحًا ريادية من خلال صناعة التقنيات الجديدة والتجربة باستخدام نماذج تجارية جديدة وإنشاء نظامنا البيئي الرقمي.
مع Henkel dx، سنبدأ فصلاً جديدًا كليًا يجمع بين الخبرة الرقمية وإدارة العمليات التجارية وتكنولوجيا المعلومات لحلّ أقوى التحديات التجارية. ودافع محاورنا الإبداعية هو تركيزنا على أهم التوجّهات، مثل اقتصاد المنصات وتحويل انجذاب المستهلكين والعملاء واستبدال المنتجات بالخدمات المعتمد على النتيجة وأسلوب السلاسة والسرعة والبساطة.

نتعاون من أجل الإبداع.
فنحن نوصّل الشركات الناشئة بوحدة تسيير الأعمال بشركة Henkel من أجل تحفيز تطوير التقنيات الثورية. ونؤمن أن أفضل الحلول تُصنع عندما تلتقي الأفكار المثيرة للجدل بالموارد المناسبة. وتشكّل المشاريع التقنية من Henkel شبكة كبرى تمتد إلى جميع مناطق مجال التصنيع.

نحن نخترق آفاقًا جديدة مع فِرقنا الحاضنة للأعمال.
ولتسريع الإبداع وتطوير نماذج تجارية جديدة، أسست وحدتانا التجاريتان للعناية بالجمال والغسيل والعناية المنزلية مصنعًا داخليًا للأفكار وفِرق حاضنة للأعمال، وهي مخازن أفكار تجمع بين أساليب العمل الذكية ونطاق وخبرة الشركات العالمية.

نقدّم لك "إستر"، العضو المؤسس ورئيسة معمل فريتز للجمال: "منذ بدأت في العمل لدى شركة Henkel، قمت بأدوار كثيرة داخل الشركة. في عام 2020، أسّست معمل فريتز للجمال، والموجود داخل أبنية شركة Henkel، ولكنه مُنظم كشركة ناشئة ولذلك يتسم بالنشاط والسرعة. تسمح لي وظيفتي باتباع شغفي لتحقيق أمور عظيمة".

نؤمن بأن الريادة من شأن الجميع.
سواءً كنت تقود فريقًا أم لا، يمكنك تغيير تلك الأمور وتحسين التعاون، وامتلاك قوة إبداعية، وعرض نتائج الملكية الكاملة، ولكن يبني الأشخاص المحيطون بك أيضًا أساسًا قويًا لتشكيل ثقافة شركة Henkel. نحن ندعم موظفينا لتبنّي قيم شركة Henkel في سلوكهم وقراراتهم وتقدير التعليقات من أجل التعلّم والنمو. فجميعنا نتحمل المسؤولية في Henkel لتنفيذ التزامات الريادة الأربعة. 

1. التصرّف كروّاد أعمال
نحن نجرؤ على المخاطرة لخلق فرص العمل المثيرة. ونلتزم بتحفيز الإبداعات والتحسّن يومًا بيوم. كما نشجّع ثقافة اتخاذ القرار في الوقت المناسب وبشكل واضح.

2. نتعاون مع فِرق قوية
نحن نتصرّف دائمًا كفريق واحد من أجل تحقيق أفضل مصلحة لشركة Henkel. ونتعاون بناءً على الثقة والشفافية. كما نقدّر التنوّع والفضول وانفتاح العقل.

3. نطوّر الأشخاص بالشغف
نحن نتحمل مسؤولية بناء أفضل فريق وتطويره. ونتحدّى الأشخاص ونقدّرهم. كما نعطي الملاحظات ونتقبّلها ونتعلم باستمرار.

4. نتحمّل مسؤولية النتائج
نحن نصنع أفضل الحلول لعملائنا. ونتحمل المسؤولية المباشرة لتحقيق أهداف طموحة. ونفي بوعودنا والتزاماتنا.

 

نقدّم لك "كيرستين"، مديرة التقنية الأوروبية: "كيف تصبحين قائدة وتلهمين الآخرين بذلك؟ العمل لدى شركة Henkel. في طريقي للريادة كمديرة التغليف الإبداعي لدى شركة التقنيات اللاصقة، حققنا إبداعات جديدة رائعة نتيجةً للتعاون بين الفرَق وريادة الأعمال. إن نجاحي لا يُمكّنني أنا فحسب، ولكنه تمكين للنساء الأخريات أيضًا. أنا آخذ التزامات الريادة لدى شركة Henkel على محمل الجد وأدعم فريقي ليعزز قوته".

إن التنوّع والاندماج من القيم المتأصّلة في شركتنا.
فبالنسبة إلى شركة Henkel، التنوّع والاندماج يعني أكثر من مجرد كلمات رنّانة أو "أمور لطيفة". فبالنسبة إلينا، التنوّع والاندماج "أمور ضرورية" ولا مفر منها في العمل، وهي متأصلة في إستراتيجية المؤسسة وقيم الشركة. ينتمي موظفونا إلى أجناس وأجيال مختلفة، ولديهم توجّهات جنسية ودينية مختلفة، نابعة من أصولهم العرقية والثقافية المتنوعة، ويملكون مهارات وخلفيات وقدرات مختلفة، ويتميزون بالتنوّع بأبعاد أخرى عديدة. ونحن نطمح إلى بناء ثقافة الانتماء، كما نسعى إلى تحقيق المساواة بهدف إطلاق القدرات الكاملة لتنوّعنا. ولذلك، فإننا نشجّع السلوكيات الشمولية بشكل فعّال بين موظفينا، ونرفع الوعي، ونخلق بيئة جذابة، ونتقبّل الاختلافات الفردية. تعرّف على المزيد عن أسلوب ومبادرات شركة Henkel المتعلقة بالتنوّع والاندماج: التنوّع والاندماج (henkel.com).
 

نحن نرسم مفهومًا جديدًا للعمل الذكي.
نحن نعترف باحتياج موظفينا للمرونة وامتلاك المزيد من المرونة التعايشية بين العمل والحياة. ومن خلال استهداف الجمع بين العمل عن بُعد والعمل في المكتب، مع توفير مرونة عالية لاحتياجات الأفراد، فإننا نضع أساس بيئة العمل المنتجة للمستقبل. ورغم أن بعض الأدوار ستتطلب دائمًا العمل في موقع العمل، ولا تتطلب غيرها الوجود الفعلي في المكتب، فإن العديد من الوظائف لدى Henkel تجمع بين الاثنين. نحن نؤمن بأن العمل عن بُعد يمكن أن يكون ممكنًا لما يصل إلى 40% من وقت العمل للأدوار التي تجمع بين الحالتين. يمكن أن يكون ذلك أسبوعًا كل شهر. لطالما كانت قيم مكاتبنا، وستظل، تلعب دورًا حيويًا في ثقافة شركتنا، فهي تُمكّن التعاون والإبداع وتبادل المعلومات، كما أنها مكان للانتماء ومجتمع يشكّل روح شركة Henkel. سنستمر في تطوير بيئات عملنا ومكاتبنا ومبانينا، وجعلهم أكثر استعدادًا للمستقبل.

نحن نؤمن بأن امتلاك مسيرة مهنية وعائلة يجب أن يُتاح للجميع.
من الأجزاء الأساسية لتحقيق المرونة بين العمل والحياة هي منح الآباء والأمهات المزيد من الحرية والفرصة للعمل من المنزل أو من أي مكان آخر، وليس من المكتب فقط. وتلعب البنية التحتية دورًا هامًا في هذا السياق. في مقرّاتنا الرئيسية بألمانيا، لدينا ثلاث حضانات لموظفي Henkel. وفي مختلف الدول التي نتواجد بها، نوفر ونسهّل رعاية الأطفال والخدمات الأخرى لدعم موظفينا.

نحن نتيح فرصًا على مستوى عالمي.
تساعدك شركة Henkel على توسيع أفقك لأن الأشخاص ذوي الخبرات العالمية يجعلون فريقنا العالمي ناجحًا وملهمًا. وفي شركة ذات أبعاد مثل شركة Henkel، ليس من الضروري أن يمضي المسار المهني في خط مستقيم. حيث يمكنهم تجربة الوظائف والمواقع والدول أيضًا. نقدّم للموظفين ذوي الأداء العالي فلسفة "الثنائي الثلاثي": يمكنهم العمل في دورين وظيفيين على الأقل وفي دولتين وفي وحدتين تجاريتين طوال مسيرتهم المهنية.

نحن نعتمد على الأداء. ونكافئه.
إن مكافأة الأداء وتحفيز موظفينا وتشجيعهم جزء لا يتجزأ من ثقافة شركتنا. ونحن نؤمن بتحديد أهداف طموحة ومكافأة الأداء القوي والأفضل كما يجب. هذا بالإضافة إلى تقديم المزايا الجذابة والتنافسية محليًا. 

نحن ندعم موظفينا في تطوير مهاراتهم لأقصى درجة.
هل تريد النهوض بمهاراتك وتوسيع نطاق معلوماتك وقدراتك؟ لدينا كل ما تحتاج إليه في محور Henkel التعليمي! يمكنك الوصول إلى أكثر من 8000 فصل دراسي ومصدر تعليمي رقمي يتناول مواضيع مختلفة ويوسّع الأفق الاحترافي. وطموحنا هو تجهيز موظفينا للمستقبل من خلال مساعدتهم على بناء المهارات الحيوية التي يحتاجون إليها وتمكينهم من إطلاق القدرات الكامنة بداخلهم من خلال التعلّم. 

نحن نؤمن بقوة الملاحظات من أجل تطوّرك. ولهذا السبب فإن ثقافتنا في إعطاء الملاحظات المستمرة ستمكّنك من تقديم الملاحظات والحصول عليها من زملائك أو رفاقك في العمل أو مُديريك في أي وقت. ولتسهيل الأمر أكثر، فقد أطلقنا أداة جديدة لتقديم الملاحظات، والتي ستمكّنك أيضًا من إرسالة بطاقات الجوائز "KUDOS" إلى زملائك واستلامها منهم تعبيرًا عن التقدير واحتفالاً ببعضكم.

نحن نخلق الفرص للتطوّر المبكّر.
يقدّم لك برنامج الانضمام العالمي لدينا "BE PART" بداية استباقية لدى شركة Henkel. فمع المحتوى الرقمي والأنشطة على أرض الواقع، يدعم برنامج BE PART موظفينا الجدد لفهم أسلوب شركة Henkel في العمل والاستقرار سريعًا. ستصلك جميع المعلومات الهامة التي تحتاج إليها في أول ستّة أشهر رائعة ستقضيها معنا.

نحن نؤمن بقوّة بتحمّل المسؤولية مبكرًا. ولذلك، سنكلّفك بالمشاريع منذ مرحلة مبكرة لتشعر بالتحدّي وتتعلم وتُبدع وتتقدّم.

نحن في حركة وبحث دائمين عن أفكار جديدة وعظيمة.
وكما أشرنا في أول التزاماتنا تجاه الريادة، فإننا نتصرّف كروّاد أعمال. ويعني ذلك أن عليك أن تتوقّع التوجّهات المستقبلية واحتياجات العملاء بشكل أسرع من السوق، وأن تتصرّف باستباقية، وتجتهد من أجل أفكارك. نحن نحاول دائمًا أن نتعامل بسرعة مع التجربة، ثم نرفع المعايير أو نترك الأمر. ندعوك لمساعدتنا على توسيع نماذج أعمالنا من مجرد منتجات إلى عروض ما بعد المبيعات وخدمات جديدة وحلول مبنية على النتائج. أطلقت وحدة العناية بالجمال لدينا تطبيق "Choicify"، وهو تطبيق لاستشارات الألوان يعتمد على الذكاء الاصطناعي. كما أضفنا أول خدمة نقّالة لتنظيف المنسوجات، وهي "Persil Service"، في سوق الغسيل والعناية المنزلية. وبفضل وحدة التقنيات اللاصقة لدينا، أصبح بإمكان المصّاصة الورقية تحمّل الغمر في السوائل لفترة زمنية أطول. 

نحن نخلق الفرص للتطوّر المبكّر.
مع برامجنا المتعددة للطلاب والخريجين، والتي تهدف لاستكشاف مواهبهم وشغهم وأفكارهم مع توجيههم وإرشادهم طوال الطريق، فإننا نحرص على البحث عن المواهب. كما نؤمن بقوة بتحمّل المسؤولية في مرحلة مبكرة، ولذلك، فإننا نصنع برامج تتحدّى المحترفين الشباب وتمنحهم الفرصة للتعلّم والإبداع والتقدّم. وبصرف النظر عن الفريق أو المنطقة الوظيفية أو المجال التجاري، فإننا نشجع موظفينا على المشاركة، كمتدربين أو مديرين دوليين. في شركة Henkel، نحن نؤمن بأن هذا ما تعتمد عليه الوظائف المستقبلية.
 

نقدّم لك "نيكولاس"، مدير المشتريات الإقليمي: "بدأت العمل لدى شركة Henkel كمتدرّب في البرازيل ثم انتقلت إلى ألمانيا بعد ست سنوات. وقد ساعدني مدرائي ومرشديَّ على النموّ ورسم ملامح مساري المهني. لقد حمّلوني المسؤولية في مرحلة مبكرة وأشعر بالامتنان للفرص التي لا تُعد ولا تُحصى. من مشاريعي المفضلة مشروع تقليل أثرنا البيئي العالمي من خلال تغيير العقود المحلية لتوفير الطاقة من الطاقة الطبيعية إلى الطاقة غير الضارة بالبيئة. هذه الشركة لا تتوقف في مكانها أبدًا. مثلي تمامًا".

نحن ملتزمون بالريادة في الاستدامة.
ونهدف إلى خلق قيمة مستدامة في كل ما نفعله، بالتعاون مع موظفينا وشركائنا وحاملي المسؤولية لدينا. فنحن نتحمل مسؤولية سلامة وصحة موظفينا وعملائنا ومستهلكينا، وحماية البيئة وجودة الحياة في المجتمعات التي نعمل بها.

كما نساهم في الحماية من تغير المناخ، والاعتماد على الطاقة المتجددة ، وتقليل استخدامنا للطاقة وخفض الانبعاثات.
إن رؤية شركة Henkel طويلة الأمد هي أن نصبح شركة لا تضر بالمناخ ونحفّز التقدم في المجالات الأخرى ذات الصلة من سلسلة قيمنا، ومن ثمّ إحداث إسهام فعّال في حماية المناخ. وفي طريقنا لأن نصبح شركة لا تضر بالمناخ، فإننا نهدف إلى تقليل استهلاك الطاقة في مواقع الإنتاج الخاصة بنا بنسبة 50 في المئة لكل طن منتجات، وكذلك الأثر الكربوني لإنتاجنا بنسبة 75 في المئة بحلول عام 2030 مقارنةً بالعام المرجعي 2010. علاوةً على ذلك، فإننا نسعى إلى توريد 100 في المئة من الكهرباء التي نشتريها للإنتاج من مصادر متجددة بحلول عام 2030.

كما نقود التقدّم نحو اقتصاد التدوير من خلال إنشاء عبوات تغليف أذكى.
ومهمتنا هي تضمين الخامات من موارد مُستدامة في تصاميم ذكية لإغلاق الحلقة. وهدفنا هو تصميم عبوات باستخدام أكثر الخامات المتاحة استدامة، مع استخدام أقل كمية ممكنة من خامات التغليف - كل هذا دون تقليل مستوى الأداء المرتفع الذي يتوقعه العملاء. وبحلول عام 2025، فإننا نهدف إلى تقليل كمية البلاستيك المُستخدمة لأول مرة من مصادر حفرية في منتجاتنا الاستهلاكية بنسبة 50 في المئة. وسنحقق ذلك من خلال زيادة نسبة البلاستيك المُعاد تدويره إلى أكثر من 30 في المئة، من خلال تقليل حجم البلاستيك، واستخدام البلاستيك المُعتمد على مواد حيوية بشكل آخذ في الازدياد.

نحن نلتزم بتحسين تأثيرنا الإيجابي على المجتمعات.
نريد أن نساهم بفاعلية في التقدم الاجتماعي وتمكين الإنسان. وقد وضعنا لأنفسنا هدفًا من أجل عام 2025، وهو المساهمة في تحسين حياة 20 مليون إنسان على مستوى العالم. ولتشجيع التطوّر المجتمعي، فإننا نتعاون مع المؤسسات غير الهادفة للربح. على سبيل المثال، فإن التركيز على الشراكة مع مؤسسة Solidaridad للتنمية هو تركيز على التدريب والتعليم المستمر لصغار المزارعين، وبهدف تحسين إمكانية الحياة وتعزيز الحفاظ على الطبيعة من خلال استخدام الأساليب الزراعية العضوية.
 

نقدّم لك إدواردو، مدير التعبئة الدولي لطالما كان من المهم بالنسبة لي ألا أعمل فحسب، ولكن أن أُحسّن حياة الأشخاص بطريقة ما. وفي شركة Henkel، وجدت مكانًا يُتيح لي أن أتطوّر في مجالي، وأستمتع بعملي، وأجعل العالم مكانًا مُستدامًا. وبوصفي مدير تعبئة، فإن مهمتي هي تقليل استهلاك البلاستيك. وبالنسبة لي، فإن هذا أكثر من "مجرد وظيفة".

نحن ننظّم مشاركتنا في أربعة مجالات.

1. التطوّع المؤسسي: جزء من مشاركة شركتنا، فإننا ندعم موظفينا والمتقاعدين في تطوعهم الفردي في مجالات التعليم والصحة والثقافة والبيئة والتطوع الجماعي من أجل المستقبل.

2. الشراكات المجتمعية: كجزء من مشاركتنا شركتنا، فإننا ندخل في شراكات وأنشطة اجتماعية في المجتمعات التي نعمل فيها لدعم التعليم، مدفوعًا بوحدات Henkel للمواطنة والأعمال.

3. المساعدة الطارئة: بعد الكوارث الطبيعية، تستجيب شركة Henkel بسرعة وبصورة غير بيروقراطية، وتقدم المساعدة أينما كانت مطلوبة في العالم.

لقد أنشأنا مؤسستين.
منذ عام 1958، تروّج مؤسسة د. يوست هنكل للتنوّع الأكاديمي وتدعم الشباب الطموح في مواصلة دراساتهم، بأسلوب مرن وفريد وعلى مستوى عالمي. وفي يناير 2011، أسّست شركة Henkel مؤسسة فريتز هنكل، التي تعمل كمظلة لمشاركتنا المجتمعية وترعى أنشطتنا. وهي تُبرز التزامنا طويل الأمد بالمشاركة المجتمعة التي تتجاوز المصالح التجارية فحسب.
 

نقدّم لك إيزابيلا، مديرة التنوّع والاندماج الإقليمية في أمريكا اللاتينية: "أعمل لدى شركة Henkel كمديرة التنوّع والاندماج، ولطالما ألهمتني المشاركة المجتمعية للشركة. لقد انضممت إلى أحد مشاريع MIT في أوغندا وتطوّعت في ملجأ للأيتام. وقد بدأ هذه المبادرة وأدارها زميل آخر يعمل في شركة Henkel، وقد أثّر إيجابيًا على أكثر من 1000 شخص في أوغندا فيما يتعلق بالتعليم والصحة والتأمين الوظيفية والأمان. ومن خلال الانضمام إلى مثل هذه المشاريع، يمكنني إحداث التأثير ليس في حياتي المهنية فحسب، ولكن على المستوى المحلي في المجتمعات العالمية أيضًا.